حول المنصة :

منصة تعليمية متخصصة تُدار من جامعة الملك فيصل، تتبنى نماذج عمل مرنة وغير نمطية لتصميم وتقديم البرامج التعليمية المُسرّعة والقصيرة للراغبين في الالكلية التطبيقية المعرفي وسد الاحتياج المتزايد للتطوير المهني والنمو الوظيفي في جميع المجالات، خاصة المجالات المتصلة بالتخصصات الصاعدة والتقنية الناشئة وتقديمها من خلال نوافذ تقنية متقدمة تفاعلية وسهلة الاستخدام.

الكلية التطبيقية :

حلقة وصل بين الجامعة ومؤسسات وأفراد المجتمع من أجل التعرف على احتياجاتهم وترجمتها إلى برامج تدريبية تصاغ على أسس علمية وعملية.

تسعى لشراكات استراتيجية تساهم في سد الفجوة في سوق العمل وتقليل الانكشاف المهني ومتوافقة مع ما تزخر به الجامعة من إمكانات.

الرؤية :

الريادة والتميز في تلبية احتياجات سوق العمل من الكوادر البشرية المنافسة والمؤهلة مهنياً.

الرسالة :

تقديم برامج أكاديمية وتدريبية وموائمة لاحتياجات سوق العمل لدعم تنمية الأعمال المستدامة مع تفعيل شراكات مجتمعية مثمرة.

أهداف الكلية:

تهدف الكلية إلى تحقيق مجموعة متكاملة من الأهداف الاستراتيجية، انطلاقاً من رؤيتها ورسالتها وذلك على النحو التالي:

1. بناء شراكات محققة للإثراء المتبادل مع الجهات ذات العلاقة (القطاع الحكومي، القطاع الخاص، القطاع غير الربحي)
2. الاستجابة للتطورات في استراتيجية الجامعة واحتياجات سوق العمل عند اعداد وتطوير برامج الكلية.
3. بناء شراكات مجتمعية محققة للإثراء المتبادل مع الجهات ذات العلاقة
4. إعداد وتصميم البرامج التطبيقية للكلية بما يهيئ (الطالب /الخريج /المستفيد) للحصول على الشهادات المهنية الاحترافية.
5. الالتزام بمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي عند إعداد وتصميم البرامج التطبيقية للكلية.
6. تحسين الصورة الذهنية للكلية لدى المجتمع من خلال استقطاب الطلاب المتميزين ودعم الكلية بالكفاءات العلمية والمهنية من أعضاء هيئة التدريس والموظفين .

البرامج التدريبية:

1. البرامج التدريبية في الكلية التطبيقية في جامعة الملك فيصل يشرف عليها مجموعة متنوعة من أعضاء هيئة التدريس وخبراء في مجالات مختلفة متوافقة مع ما تزخر به الجامعة من إمكانات، لتزويد المشاركين بالمعرفة والأدوات والمنهجيات المطلوبة في مختلف المجالات.
2. تتنوع برامجنا من البرامج والدورات الأساسية إلى البرامج المتقدمة مع المرونة في امكانية تخصيص للمحتوى التدريبي وإنشاء حزم تناسب أهداف التعلم الخاصة بالجهات ذات العلاقة.